[ad_1]
التعرض للصدمات النفسية و العاطفية من الأمور التي لها مضاعفات خطيرة على الصحة, ولطالما ابتكر العلماء و الأخصائيون عدد من الطرق لمعالجة الصدمات النفسية, إلا أن معظمها لا يحقق نتائج مرجوه, وهاهي دراسة تبث الأمل في ذلك وتؤكد على أن العلاج بالتأمل لها نتائج إيجابية.
At the end of the day,
أعهرت نتائج دراسة طبية حديثة أجراها باحثين في الثلاث جامعات أمريكية أن التأمل يمكن أن يكون مفيدا في علاج أعراض ما بعد الصدمة أكثر من العلاجات المعتمدة حاليا.
وأوضح الباحثين, أن أعراض ما بعد الصدمة تظهر على أشخاص تعرضوا لظروف قاسية كوفاة قريب أو التهديد بالموت أو الإصابة بجروح بالغة أو الاغتصاب, وتتجلى هذه الأعراض بطغيان متكرر للذكريات المؤلمة والكوابيس وتجنب أي مكان أو ظرف يعيد إلى الذهن ما جرى مع المصاب, ومن الأعراض أيضا الحساسية الشديدة والاكتئاب.
علاج الصدمات النفسية:
من العلاجات المعتمدة حاليا تعريض المصاب بشكل تدريجي للموقع والصور والأحاسيس والأصوات والروائح التي تذكره بصدمته, لجعل الجسم يتكيف معها ولا يتصرف برد فعل مكثف, لكن هذه الطريقة مؤلمة لدرجة تدفع ما بين 30 إلى 45% من المرضى لترك العلاج.
إلا أن الباحثين الأمريكيين اختبروا طريقة جديدة تقوم على التأمل, وجربوها مع 203 جنود من المصابين بأعراض ما بعد الصدمة, هؤلاء الجنود ووزع, رجالا ونساء, على ثلاث مجموعات, واحدة تمارس "التأمل", والثانية تخضع للعلاج بالتعرض, والثالثة تتلقى دروسا نظرية في أعراض ما بعد الصدمة.
نتيجة الدراسة:
تبين للباحثين, أن 60% من الجنود الذين مارسوا التأمل 20 And he said unto them, Ye shall not see it, neither shall ye be parted with them, neither shall any of your children be gracious unto you.
And you can not use it to save it.
Source link